الشاعر أسامة مهنا // كلما أبحرت في عينيك أغرقت سفني
أوكلما أبحرتُ في عينيكِ أُغرِقَت سُفُني،
وسَاقَتني إلي حَتفِي بعضٌ مِن شَظَاياكِ؟
لماذا بربِّك عَمداً تُغلقي طُرُقي،
كأنَّنِي عَدُوٌ أُغِيرُ بلَيلٍ طَمَعاً في سَباياكِ؟
هلَّا سَمحتِ لضوءِ الحبِّ يمرحُ بيننا،
ويُنبِتُ العشقُ وَرداً في خلاياكِ؟
بقلمي أسامة مهنا
تعليقات
إرسال تعليق