"رقصة"/سعيد بوعثماني
قصيدةللشاعر المغربي
سعيد بوعثماني
تُراقصُني نَفْحَاتُ طُيوفكِ ...
في خاطري...!
و يخْطرُ لي أنّني
في مَدَاكِ
إِنْتَشى نَاظِري ...!
فأَتوهُ وَرَاءهُ خَلْفَ الهَوَى...
كضريرِِ هَوَى
مِنْ أعْلا الجسور ليُدْرِكَ نورَ
اُلرَّذَى البَاهرِ...!
أحقاََ يَدَاكِ التي قَدْ
تمادت ؟
مدى عُنُقي...!
وَ ألَفَّتْ بلُطْفٍ شُعٓيْراتِ
جِسْمي...!
نَفَتْ أُفقي ...؟
فَطِرْتُ لِلاَ مُنْتَهَى...
في جنان الهوى الآمِرِ ...؟
و تِلْكَ العُيُونُ التي أفْصَحَتْ عَنْ غريبِ أَسىََ...
لَكَمْ قَدْ أسَالتْ دُموعاََ تَلَتْ طيْفَها السَّاحِرِ ...!فرِفْقاََ أَ جَارِفَةََ...
في الهَوَى زَمَناََ ...!
قَدْ مَضى...
فأنا لَنْ أُجَارِي وَ خِصْرُكِ
مَادَ على جسدي...
وَ ضَمَّ يَدِي...
وَ غَدي...
لٍهَوىََ آسِرِِ أَبَدِي ...صة"
قصيدةللشاعر المغربي
سعيد بوعثماني
تُراقصُني نَفْحَاتُ طُيوفكِ ...
في خاطري...!
و يخْطرُ لي أنّني
في مَدَاكِ
إِنْتَشى نَاظِري ...!
فأَتوهُ وَرَاءهُ خَلْفَ الهَوَى...
كضريرِِ هَوَى
مِنْ أعْلا الجسور ليُدْرِكَ نورَ
اُلرَّذَى البَاهرِ...!
أحقاََ يَدَاكِ التي قَدْ
تمادت ؟
مدى عُنُقي...!
وَ ألَفَّتْ بلُطْفٍ شُعٓيْراتِ
جِسْمي...!
نَفَتْ أُفقي ...؟
فَطِرْتُ لِلاَ مُنْتَهَى...
في جنان الهوى الآمِرِ ...؟
و تِلْكَ العُيُونُ التي أفْصَحَتْ عَنْ غريبِ أَسىََ...
لَكَمْ قَدْ أسَالتْ دُموعاََ تَلَتْ طيْفَها السَّاحِرِ ...!فرِفْقاََ أَ جَارِفَةََ...
في الهَوَى زَمَناََ ...!
قَدْ مَضى...
فأنا لَنْ أُجَارِي وَ خِصْرُكِ
مَادَ على جسدي...
وَ ضَمَّ يَدِي...
وَ غَدي...
لٍهَوىََ آسِرِِ أَبَدِي ...
تعليقات
إرسال تعليق