وما أدراك بقلم الشاعر المبدع نصر محمد
وما أدراك
ماطيفك الطارق
بالتي هي أحسن أبواب
حلمي المترع في مآقي
دهشة سماء المعصرات
امنحيني يا قمر الزمان من شمس
الطموح و ماتدثرت بين حناياك بخيالي
غبطة دفء وشروق كل الصياغات من
غروب الحزن الدفين ومرارة الأسى
ألقيت عليها من ثغر ابتسامتك
ترانيم سعي من فوق
سنام جبال
طيور
يقيني
فيك
غفوة من سهول ألوانك العظيمة
ست الحسن وما تفيأت لفظة الأكمام
تأبطأت معانيك عجباً شبكة يسع
نبوءة عناقنا الحر الذي استقر
بين عارضة أزياء البوح
السديد الذي يعج
بعنادك حارس
حشائش صمتك بولهي الذي فتح من الخرائط
قرى الأطلسي حتى لاتنموووووفوقه طفيليات الكلمة
التي لاتصلح للجاذبيات بيننا تعالي بمهارة يحسدوننا عليها النقاد من فوق سطح سطري بطلتك
التي تسبر غور رقية معانيك من فوق
جلد سردي كتاب البوارق الشاردة
جنوني العاقل يرقص مع الكائنات
التي تنام في حضن المساء لوامع من بقايا
السندباد الصغير تجوب واد مجرات المشاهد ات
بيننا محفل التكوين رواية لو تعلمين
كم أفرغت قوت فؤادي
أنت في رحم التجسد
كي أكلم أقلم غصون ظفر ثمارك في سلة طلعها
الركض الجليل النبيل الخليل مفردات
ماطرزت فيك طوبى لي
غربة التكرير بين
أروقة مختبر
التوهج
تعالي لقد
تقاسمت دونك
وجه الرتابة مع انتظاري الذي
يحيا فوق شطآن الملح الأجاج
تعالي مهرة ذات أفنان
لقد أينعت بيننا
خياشيم
العذوبة
خيمة تظلل
بدني بنسمة التوق
على إيقاع نشوة خراطيم الفيلة
أصب مكانتك التي شرحت
جبر الخواطر التي سددت فوق
مسامات كسري سهام الشهد
غابة خلابة باليسر الذي
به تختمت في محرابي
بملامحك التي تسلقت
جدار إعراب سحر لبنات إلهامي
تعالي وكفى لي بصدى
صرير باب الدر المنثور
بقربك من فوق وفاء
الصعود أكتاف عنفوانك
المجدول من سلالم
ضفائرك بأناملي
التي تنهدت
وردة كالدهان
تبرعمت في حدود اللمس الجني
حتى أخمص ذوباني فيك
تلك من أنباء مفرق
شعرك المسدل
على البر الشرقي
أحبك بقلبي نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
تعليقات
إرسال تعليق