محمد الطيب // سمراء الوادي
سمراء الوادي
انهاامرأة من نار
من سحر عينيك تكتب الأشعار
متوهجة كشمس النهار
حين تسير
تتمايل كالأشجار
حنانك فياض كالأنهار
صفاؤك ظاهر كالاخيار
ألقيت عليها التحية
قالت ادخل طابور الانتظار
فكل من هؤلاء
في انتظار جواب الاختيار
بقلم /محمد الطيب
تعليقات
إرسال تعليق