في ساحات الضياع ؛؛؛؛ الشاعرة المتألقة سلوى يوسف
في ساحات الضياع
ألهث خلف ظلك
أطارد الأطياف
تسير وأنا خلفك أسير
والحب بيننا أسير
لست أدري…
أهي أشلاء ذاتي التي
تشظت منذ دهور
قبل أن تكون أو أكون
أم أحلامي التي زارها الفجر
بعد ليل طويل
هل أنت سراب
أم أنا السراب
أم أن الهوى أضناه الإغتراب
لست أدري…
كيف أطير بلا أجنحة
وماعرفت التحليق
إلا بعد سفري في عينيك
سلوى
تعليقات
إرسال تعليق