أمازيغية للشاعر محمدالطيب
أمازيغية
جميلة الوجه والعينين
رشيقة القد
حسبي منها نظرة
وابتسامة
ووعد بلقاء
على شاطئ الوجد
أنتظرتها توقد شموع الحب
مابين التمني والرجاء
أشعلت حرفي
أيقظت في قلبي كل قصائد الهوى
علت أصوات النبضات
هي تحكي وأنا أصمت
أتأمل رنين الكلمات
أنبهر بعطرها
تسحرني البسمات
لم أتجرع يوما كأس الحب
كالتي سكبتها في كل الطرقات
ضحكتها أنغام
تهز أوتار كل عشاق
الجميلات
ملكت زمني وما عدت أخشى
النهايات
تعليقات
إرسال تعليق